
إذا كانت هناك قيود صارمة جدًا أو عدد كبير من القواعد في المنزل، قد يؤدي ذلك إلى زيادة العناد لدى الطفل. يشعر الطفل بالضغط والرغبة في التمرد على هذه القيود كطريقة للتعبير عن مشاعره.
حمامٍ دافئ قبل النوم؛ ليساعده على الاسترخاء والاستعداد للنوم.
A Praia do Leme fica grudada na Praia de Copacabana, e também é destino de muitos turistas e moradores da cidade do Rio de Janeiro. Para atividades, aproveite um banho de mar e esportes aquáticos no community.
يمكنك قول شيء مثل: “أفهم أنك تشعر بالحزن لأنك لا تستطيع اللعب الآن، لكن يمكننا اللعب لاحقًا بعد إنهاء بعض الأعمال”. هذا النوع من التواصل يساعد في تهدئة الطفل وتجنب العناد.
بالطبع لا عليك السؤال عن رغبة الطفل في النوم من ثم التحدث عن أهمية النوم في ذلك الوقت
لفهم سلوك طفلك العنيد بشكل أفضل، حاول النظر إلى الموقف من وجهة نظره، وضع نفسك في مكان طفلك وحاول أن تتخيل ما يجب أن يمر به ليتصرف بهذه الطريقة، فكلما عرفت طفلك أكثر كان بإمكانك التعامل بشكل أفضل مع عناده، تعاطف مع طفلك مع عدم الاستسلام لمطالبه لأن ذلك يعتبر من أفضل الاستراتيجيات للتعامل معه.
بالصبر، الحب، والحكمة، يمكنك تحويل العناد من أزمة إلى فرصة للتعلم والنمو.
اختر قصصًا تحكي عن أطفال واجهوا تحديات، وتعلموا كيف يتصرفون بشكل إيجابي، ودع طفلك يتفاعل مع القصة ويُعبّر عن رأيه فيها.
على سبيل المثال، يمكن تمثيل مواقف مشابهة لما يحدث في الحياة اليومية من خلال اللعب بالدمى أو الألعاب التعليمية، وهذا يساعد الطفل على فهم الأمور بشكل أفضل ويعزز التواصل بينك وبينه.
قد يظهر العناد في أشكال متعددة، مثل رفض الاستجابة لطلبات الوالدين أو المعلمين، أو التمسك بشيء معين رغم عدم ملاءمته.
الثبات على الرأي وعدم التساهل، فلا يتشدّد الوالدان مرّة ويتساهلان مرّة أخرى في الأمر نفسه، إذ إنّ الطفل لا يتحمّل التقلّبات في المعايير، فتكون النتيجة رفضه تنفيذ الأمر.
علينا أن نميز أولًا بين الطفل العنيد والطفل صاحب الإرادة القوية، من أهم صفات الطفل العنيد أن لديه حاجة قوية للاعتراف به والاستماع له، لذلك فهو يحاول لفت انتباهك كثيرًا، ومن الصفات الأخرى الهامة:
ولا تدري الأمهات أن ما وراء الشكاوى والتعب هناك شخصية تتطور وتُنبى وهي شخصية الطفل، فبحسب ما يقول علماء النفس وأطباء الأطفال أنه يعود سبب هذا التعب والعند إلى:
الحياة والمجتمع ، التعامل مع المراهقين / كيف استكشف هنا أتعامل مع طفلي العنيد والعصبي